المعلومة التي طلبتها هي  العربية اخبار مباشر

 
الأخبار (بالإنجليزية: News) هي عبارة عن بث قناة العربية معلومات عن الأحداث الجارية أو التي جرت بح قناة العربى يث يتم معرفتها من خلال الطباعة، البث التلفزيوني، الإنترنت، أو شهود العيان. الأخبار السياسية[عدل] تذاع هذه الأخبار في التلفاز www al arabiya net أو المذياع إما تكون هذه الأخبار محلية لدولة ما أو العالمية (الدولية) الأخبار الاقتصادية[عدل] الأخبار الاقتصادية عبارة عن سوق العملات و بيع وشراء الذهب و البترول . الأخبار الرياضية جريدة إلكترونية أو الورقية هي إصدار يحتوي علي أخبار ومعلوما ال عربية للاخبار ت وإعلانات، وعادة ما تطبع ع al arabiya tv لي ورق زهيد الثمن. يمكن أن تكون الصحيفة صحيفة عامة أو متخصصة، وقد تصدر يوميا أو أسبوعيا. قناة العربية هي قناة فضائية إخبارية سعودية وجزء من شبكة إعلامية سعودية [1] كانت تبث من الشركة المصرية لمدينة الإنتاج الإعلام اخبار العربيه اخبار العربيه ي بمصر والآن تبث من مدينة دبي للإعلام بالإمارات العربية المتحدة، وتهتم هذه القناة بالأخبار السياسية والرياضية والاقتصادية مع تركيز على المشروع السعودي والترويج له سياسيا واجتماعيا واقتصاديا رغم أن غالب مذيعي القناة والعاملين على كتابة أخبارها لي الاخبار عربي سوا سعوديين [1][2] ؛ بدأت البث في 3 مارس 2003 القناة تأسست من قبل مركز تلفزيون الشرق الأوسط (MBC)، مجموعة ا اخبار العربيه الان لحريري، ومستثمرين من عدة دول عربية أخرى.[3].لكن تسريبات ويكيليكس كشفت أن محطة العربية ومجموعة الام بي سي عائدة لنسيب الملك فهد وليد البراهيم وأن 50٪ من أرباح القناة هي من نصيب الأمير عبد العزيز بن فهد ابن الملك السعودي الراحل وأن الأمير ممن يقفون خلف التوجه السياسي والفكري للقناة.[4] تولى إدارة القناة حين إنشائها وزير الإعلام الأردني السابق صالح القلاب، حيث بدأت تغطية الحرب على العراق؛ ثم تولى الإدارة الإعلامي السعودي عبد الرحمن الراشد وذلك بعد مرور عام على تأسيس القناة. العربية كمنافس لقناة الجزيرة[عدل] مبنى القناة في الرياض بجوار قنوات إم بي سي اتبعت قناة العربية موقع العراب منذ تأسيسها خطاً سياسيا مثيرا للجدل، فقد تماهت كثيراً مع السياسة الأمريكية (وحتى الإسرائيلية) في المنطقة، وخصوصاً فيما يخص حزب الله وحركة حماس وغزو العراق. حاولت القناة تقليد قناة الجزيرة، فكانت معظم برامجها مشابهة إلى حد كبير لبرامج قناة الجزيرة أو مستوحاة منها. وبهذا الصدد يقول مالك إم بي سي السعودي وليد الإبراهيم: "العربية خيار بديل أكثر اعتدالاً من قناة الجزيرة وهدفه هو وضع «العربية» بالنسبة للجزيرة في الموقع نفسه الذي تحتله سي إن إن من فو قنوات بث عربية كس نيوز كمنفذ إعلامي هادئ ومتخصص معروفة بالتغطية الموضوعية وليس مشاهدة قنوات عربية الآراء التي تقدم في صورة صراخ."[5] لكن العربية لم تنجح بمنافسة الجزيرة، وبدخول الجزيرة إلى السوق الإعلامي العربي عام 1996 فقد الكثير من الشخصيات والعائلات الحاكمة في الخليج والسعودية خاصة، حصانتهم من النقد الذي أعفتها منه وسائل الإعلام العربية الممولة حكومياً.[5] اعتنقت «العربية» قائمة من التعبيرات مختلفة عن تلك التي تستخدمها وسائل الإعلام العربية فيما يخص الصراع العربي الإسرائيلي أو ما تبعها من غز alarabia tv و أمريكي للعراق. فالعربية التي أدارها بداية وزير الإعلام الأردني الأسبق صالح القلاب أطلقت على من يقتلهم جنود الاحتلال الإسرائيلي من الفلسطينيين بـ"القتلى" في حين كانت تصفهم قناة الجزيرة بـ"الشهداء".[5] مدير القناة عبد الرحمن الراشد يرد على هذه النقطة قائلا أن العرب tv القضية معقدة أكثر مما تبدو، فالمحطة ليست وظيفتها منح الناس الشهادة فذلك حق رباني، وأنه "عندما يقتل إرهابي بريئا أو مجاهدا سواء في السعودية أو مصر أو اليمن أو المغرب أو غيرها، نقول عنه قتيل، فلماذا نسميه في لبنان أو فلسطين شهيدا؟"[6] ويعد الراشد بحد ذاته شخصية مثيرة للجدل، حيث تعرض لانتقادات واسعة حتى من داخل السعودية[7] لخطه التحريري مما أدى إلى تقديم استقالته.[8] ويرى الراشد الذي تم تعيينه كمدير للقناة بعد القلاب أوائل عام 2004 بعد تركه رئاسة صحيفة الشرق الأوسط إن الجهة المنافسة له -الجزيرة- "لا تسير فقط في الاتجاه الخاطئ وإنما هي خطيرة أيضا". ويضيف: "إن المنطقة مليئة بمعلومات خطيرة غير دقيقة وحقائق جزئية"، بعد أن وصف عقل المجتمع العربي بـ"غير السليم" بسبب الأسلوب الذي تنقل به المعلومات.[5] من جانب آخر، تعرضت العربية لانتقادات تتهمها بمناصرة السياسات السعودية والأمريكية حسب رأي منتقديها،[9] وفي الاحتجاجات الشعبية في مصر عام 2011 تم الاخبار العربیه اتهام العربية على أنها م القنوات العربية بث مباشر نحازة كليًا للنظام الحاكم وظهرت وكأنها ضمن آلته الإعلامية[10]. ذكر عدد من tv al arabiya الباحثين أن قناة العربية وجريدة الشرق الأوسط وغيرها كجزء من "الإمبراطورية الإعلامية" السعودية، تعتمد على كتّاب ليبراليين غير سعوديين تحديداً للرد على الإتهامات وتحسين صورة المملكة أمام العالم [1] شعبية القناة[عدل] نتائج استطلاع رأي لمؤسسة ا اخبار قناة العربية العاجلة لزغبي تظهر نسبة مشاهدي قناة العربية سنة 2008 بحسب استطلاع راى قامت به مؤسسة زغبي فان 9% يتابعون العربية كمصدر أول للأخبار في أغلب الأحيان, مقابل 53% لقناة الجزيرة. بحسب دراسة ميدانية أجرتها مؤسسة إبسوس ستات المتخصصة في أبحاث الإعلام المرئي على عينة من سكان ومواطني المملكة العربية السعودية في الفترة ما بين 28 يونيو 2006 و1 أغسطس 2006 كانت قناة العربية المصدر الأول للأخبار هناك،[11] وفي قنوات بث مباشر دراسة أخرى أجريت على سكان العراق حصلت قناة العربية على المركز الثاني كمصدر للأخبار بعد قناة العراقية.[12] وبحسب دراسة قامت بها ألايد ميديا فإن عدد مشاهدي قناة العربية يقدر بـ 23,396,120 مشاهد.[13] العربية نت[عدل] تم إطلاق موقع العربية النت الإخباري في 2004 باللغة العربية وأضيفت خدمة تصفح الموقع باللغة الإنجليزية عام 2007 والفارسية والآردو عام 2008. معظم زوار ومعلقي الموقع بالعربية من السعودية بنسبة 32 % من زوار الموقع تليها مصر بنسبة 9 % وسوريا 7 % والولايات المتحدة بنسبة 8 %. أقل الدول العربية زيارة للموقع كانت المغرب والجزائر والعراق واليمن وسلطنة عمان بنسب متفاوتة تتراوح ما بين اثنان إلى أربعة في المئة ولبنان وتونس بنسبة واحد في المئة [14] و يشغل الصحافي السعودي مطر الأحمدي رئاسة تحرير الموقع. تغطية الحرب على العراق[عدل] غطى مراسلو قناة العربية أحداث الاجتياح الأمريكي للفلوجة أثناء الحرب جريدة العربية على العراق واستطاع مراسلها وائل عصام، من أصل العربية البث الحي فلسطيني، الدخول إلى منطقة الفلوجة وبدأ يرسل تقاريره الإخبارية التي وصفت بالخاطفة للأنفاس.[15] قامت القوات الأمريكية بالقبض عليه لاحقا. ودخل فريق العربية المكون من وائل عواد (صحفي سوري)، طلال المصري (مصور لبناني) وعلي صافا (مهندس لبناني)[16] إلى العراق مع القوات البريطانية وذلك من الحدود المشتركة مع الكويت، واختفى في 22 مارس ليظهر بعد عدة أيام وليتم إعادته إلى الكويت ضمن تغطية إعلامية واسعة من ط قناة العرب رف القناة. توفي 11 من كوادر العربية خلال الحرب على العراق، وقعوا ضحايا لأعمال العنف، بعضهم قتله الجيش الأمريكي. ففي مارس 2004، أطلقت القوات الأ خبار العربية مريكية النار وقتلت مراسل العربية علي الخطيب والمصور علي عبد العزيز، حيث نقلا إلى مستشفى بغداد وتوفيا على أثر الجروح.[17][18][19] كما قتلت المراسل مازن بواسطة صاروخ من طائرة مروحية.[20] ثم محاولة خطف مدير مكتب قناة العربية في بغداد هشام بدوي ومذيعة القناة نجوى قاسم،[21] تلتها محاولة اغتيال المراسل الصحفي جواد كاظم في يونيو 2005 أثناء خروجه من أحد المطاعم في بغداد [22] والذي قضى بعدها 6 أشهر صعبة للعلاج بعد فترات حرجة مر بها مسؤولي القناة في محاولة إخراجه من العراق لتلقي العلاج في الخارج. بعدها عاد جواد كاظم للعمل على كرسي متحرك هذه المرة في مقر القناة في دبي كمحرر ومذيع للأخبار،[23] وتبنت جماعة مسلحة أطلقت على نفسها اسم "جند الإسلام" عملية تفجير سيارة ملغومة بمكتب القناة في بغداد الذي راح ضحيتها 7 من موظفي القناة في أكتوبر 2004.[24][25] في صباح يوم الأربعاء 22 فبراير 2006 اغتيلت أطوار بهجت مراسلة قناة العربية في العراق مع طاقم العمل أثناء تغطيتها لأحداث تفجير ضريح العسكريين وفي صباح 4 أغسطس 2007 أعلنت قناة العربية "على لسان الحكومة العراقية" مقتل المتهم باغتيال أطوار بهجت، وهو أحد عناصر تنظيم القاعدة المدعو هيثم البدري. قناة العربية مباشر بث حي في يوليو 2010 تبنى تنظيم القاعدة المسؤولية عن تفجير انتحاري استهدف مكتب العربية في بغداد وراح ضحيته 4 قتلى و16 جريحا.[26] أثناء اضطرابات لبنان[عدل] كانت قناة العربية القناة الأولى التي أذاعت خبر اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري،[27][28] كما بثت حصريا في مساء الأحد 27 مارس 2005 صور في قناة العربية مباشر بجودة عالية ديو كاميرا بنك "إتش إس بي سي" الذي يقع على مقربة من فندق سان جورج في بيروت حيث وقع الانفجار، والتي اعتمد عليها اخبار العربية اليوم التحقيق[29] وتظهر فيها سيارة مشتبه بها بيك أب بيضاء من نوع ميتسوبيشي كانتر موديل 1995 أو 1996 والتي أظهرت لاحقا تقرير ديتليف ميليس رئيس لجنة التحقيق الدولية التي شكلتها الأمم المتحدة للتحقيق في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري أن الاغتيال تم بواسطة الشاحنة الميتسوبيشي البيضاء بعد تفخيخها.[30] في ليلة رأس السنة عام 2006 بثت القناة مقابلة مع نائب الرئيس السوري عبد الحليم خدام والذي أعلن فيها من باريس انشقاقه عن النظام السوري.[31] في الأراضي الفلسطينية[عدل] تعرض مكتب الجزيرة قناة العربية في غزة، في ساعة متأخرة من مساء الإثنين 22 يناير 2007، إلى انفجار كبير أسفر عن أضرار مادية جسيمة، دون حدوث أي إصابات بشرية، حيث كان المكتب خاليا من الموظفين وقت الحادث كإجراء احترازي بعد تعرض بعض موظفي القناة وعائلاتهم في الأراضي الفلسطينية لتهديدات عل عرابيا ى حياتهم من قبل مسلحين.[32] قامت ريهام عبد الكريم مديرة مكتب قناة العربية في غزة بتحميل الحكومة الفلسطينية المسؤولية[33] وقام رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية بإدانة الهجوم على المكتب.[34] في إيران[عدل] في 2 سبتمبر 2008 قامت الحكومة الإيرانية بطرد مدير مكتب العربية في طهران حسن فحص،[35] وقد كان ثالث صحفي للقناة يتم طرده من إيران منذ أن افتتحت مكتبا لها هناك. في 14 يونيو 2009 أثناء الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2009، قامت الحكومة الإيرانية بإغلاق مكتب قناة العربية لمدة أسبوع.[36] بعد مرور سبعة أيام، وفي أثناء الاحتجاجات على الانتخابات، قررت الحكومة إغلاق المكتب "حتى إشعار آخر" بسبب ما وصفته بتغطية القناة "المنحازة" للانتخا قنوات عربية بث حي مباشر بات.[37] في مصر[عدل] شاب تغطية قناة العربية لثورة الغضب المصرية الكثير من اللغط، حيث هاجم الناشط المصري وائل غنيم واتهمها بارتكاب خطأ غير مهني وغير محترم كما وصفه وكال لها الاتهام بقلب ال اخبارالعربيه مباشر حقائق وإذاعة الأخبار خارج سياقها[38].فيما انتقد مذيع القناة الإعلامي المصري حافظ الميرازي على الهواء مباشرة الإعلام السعودي الذي لا يجرؤ على انتقاد الملك السعودي فيما يبيح لنفسه انتقاد بقية الرؤساء، وأعلن أنه سيخصص حلقة من برنامجه من القاهرة لتناول أثر تنحي الرئيس مبارك على السعودية، معلنا أنه سيقدم استقالته في حال لم يفسح المسؤولون له المجال بذلك الأمر الذي لاقى استحسان ضيفه في حمدي قنديل والمشهور مما أدى لإقالته [39][40].كما استنكرت لجان التظاهرات الشعبية تغطية قناة العربية للوقائع وبثها "أخبارا كاذبة تهدف لإحباط المتظاهرين"[41].